(( من قلبي إلى قلبك حبيبتي..))
لم أحب الجدال معها يوما , أخاصمها وأقسو عليها أحيانا كثيرة .
هي بنظري طفلتي الصغيرة . كم أخاف من ضحكة شيطانيه تجذبها , أو أحاديث خبيثة تستهويها .
هي بريئة , جميلة , صغيره , هي باختصار ملاك أنساني .
لم أشعر بأني أغار عليها إلا بعد أن رأيت عيونا ترقبها , ولم أشعر بقهر ألاه بداخلي إلا عندما رأيت تجاوبا ساذجا منها .
خرجت براكين الغضب والغيرة لتظهر على سطح أرضي بكل قوة وعنف ,وفي لحظة لعينة كدت أخسرها .
قسوت عليها من هول مصابي , لكنى أبدلت غضبي عتبا , و تهوري نصحا .
( لن أخسرها أبدا , ولن أخسر جمال عينيها أبدا أبدا )
هي فعلت ما فعلت بحسن نية وبراءة أطفال . وأنا عندما أقسو أقسو كثيرا .
( هي حبي وكياني , وهي عنواني . إن فقدتها ماذا كسبت ؟ وان ذهبت هي ماذا تبقى لي ؟ )
احتويتها وعاتبتها لدرجه كادت أن تتساقط الدموع التي لم ترها هي من قبل .
انكسرت هي خجلا , وندما , وبددت مخاوفي بطفولتها المعهودة وأسلوبها الرائع .يالله كم أغار عليها .
هي من لونت أيامي بألوان الفرح وهي من أدخلت مصطلح الحب لحياتي لتغدو أجمل وأروع .
همي كبير وهمها أكبر . فأنا بدونها لاشي وهي بدوني للضياع مصيرها .
ل
صنعوا لها كرسي من الذهب الخالص , وأتوا لها بتاج من الألماس البلجيكي , ونظموا لها عقد من اللؤلؤ الطبيعي ,
فرشوا لها الأرض بساط احمر اللون ونثروا عليه من الورد والرياحين .
لكنها كانت ترفضهم وتهرع إلي . رفضتهم واختارتني أنا .
خوفها وخجلها يغيضني ويخنقني أحيانا كثيرة .
كم تمنيت أن أتملكها لحظات ضعفها واسكن جسدها لأعلن رفضهم بكل قوة وكل قسوة وصراحة
( ابتعدوا واغربوا عن وجهي , لا أريد حبكم المزعوم ولا وعودكم الوهمية )
رغم قوتي إلا إني اضعف بالأخر معها قسوتي تتحول إلى ضعف وطلب للصفح .
هي تفرح بغيرتي وتسعد بتسلطي وتزهو بجبروتي , لكن في مواقف معينه تختلط الأمور عليها
وتطلب مني إطلاق سراحها وإعطائها مجالا للتنفس والحرية.
عندها يتحول الحب إلى كره والحرص إلى شده والحنان إلى قسوة مطلقه .
( لن أتخلى عنكِ مهما قلتي ومهما فعلتي اعلمي ذلك يا صغيرتي )
أحببتني أم كرهتني , رغبتني أم اشحتي بوجهكِ عني . بكل حالاتكِ لن أترككِ .
فأنا لا يهنئ لي عيش بدونكِ
لم أحب الجدال معها يوما , أخاصمها وأقسو عليها أحيانا كثيرة .
هي بنظري طفلتي الصغيرة . كم أخاف من ضحكة شيطانيه تجذبها , أو أحاديث خبيثة تستهويها .
هي بريئة , جميلة , صغيره , هي باختصار ملاك أنساني .
لم أشعر بأني أغار عليها إلا بعد أن رأيت عيونا ترقبها , ولم أشعر بقهر ألاه بداخلي إلا عندما رأيت تجاوبا ساذجا منها .
خرجت براكين الغضب والغيرة لتظهر على سطح أرضي بكل قوة وعنف ,وفي لحظة لعينة كدت أخسرها .
قسوت عليها من هول مصابي , لكنى أبدلت غضبي عتبا , و تهوري نصحا .
( لن أخسرها أبدا , ولن أخسر جمال عينيها أبدا أبدا )
هي فعلت ما فعلت بحسن نية وبراءة أطفال . وأنا عندما أقسو أقسو كثيرا .
( هي حبي وكياني , وهي عنواني . إن فقدتها ماذا كسبت ؟ وان ذهبت هي ماذا تبقى لي ؟ )
احتويتها وعاتبتها لدرجه كادت أن تتساقط الدموع التي لم ترها هي من قبل .
انكسرت هي خجلا , وندما , وبددت مخاوفي بطفولتها المعهودة وأسلوبها الرائع .يالله كم أغار عليها .
هي من لونت أيامي بألوان الفرح وهي من أدخلت مصطلح الحب لحياتي لتغدو أجمل وأروع .
همي كبير وهمها أكبر . فأنا بدونها لاشي وهي بدوني للضياع مصيرها .
ل
صنعوا لها كرسي من الذهب الخالص , وأتوا لها بتاج من الألماس البلجيكي , ونظموا لها عقد من اللؤلؤ الطبيعي ,
فرشوا لها الأرض بساط احمر اللون ونثروا عليه من الورد والرياحين .
لكنها كانت ترفضهم وتهرع إلي . رفضتهم واختارتني أنا .
خوفها وخجلها يغيضني ويخنقني أحيانا كثيرة .
كم تمنيت أن أتملكها لحظات ضعفها واسكن جسدها لأعلن رفضهم بكل قوة وكل قسوة وصراحة
( ابتعدوا واغربوا عن وجهي , لا أريد حبكم المزعوم ولا وعودكم الوهمية )
رغم قوتي إلا إني اضعف بالأخر معها قسوتي تتحول إلى ضعف وطلب للصفح .
هي تفرح بغيرتي وتسعد بتسلطي وتزهو بجبروتي , لكن في مواقف معينه تختلط الأمور عليها
وتطلب مني إطلاق سراحها وإعطائها مجالا للتنفس والحرية.
عندها يتحول الحب إلى كره والحرص إلى شده والحنان إلى قسوة مطلقه .
( لن أتخلى عنكِ مهما قلتي ومهما فعلتي اعلمي ذلك يا صغيرتي )
أحببتني أم كرهتني , رغبتني أم اشحتي بوجهكِ عني . بكل حالاتكِ لن أترككِ .
فأنا لا يهنئ لي عيش بدونكِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق